احب بطرس يسوع، لكنه أيضا أحب رضى الحشد. خلال العشاء الاخير عندما حذر يسوع الرسل أنهم سيتخلون عنه، قفز بطرس على قدميه وتعهد بحماس بأنه حتى لو أهان الجميع، فأنه لن يتخلى عنه. أجاب يسوع، «فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ، قَبْلَ أَنْ يَصِيحَ الدِّيكُ، تَكُونُ قَدْ أَنْكَرْتَنِي ثَلاَثَ مَرَّاتٍ». (.متى ٣١:٢٦-٧٥) الآية ٣٤.
قصد بطرس كان جيدا، لكنه لم يكن يعرف الكبرياء الذي كان في قلبه. وفي وقت لاحق من تلك الليلة عندما جاء الغوغاء لإعتقال يسوع وكان الجميع يشاهدون، سحب بطرس سيفه للدفاع عن سيده. ولكن بعد بضع ساعات وخلال محاكمة المسيح، حينما كان أعداء يسوع يسخرون من بطرس, نكر أنه كان يعرفه ثلاث مرات. وأصبح بطرس في كل مرة أكثر جرءة، حتى أنكره أخيرا بالسب والشتم (الآية ٧٤).
ثم صاح الديك. في تلك اللحظة بالذات، كان يسوع في قاعة المحكمة، يُضرب من قبل الحراس. رأى بطرس يسوع ينظر اليه نظرة محبة ورحمة، فانكسر قلبه. «فَتَذَكَّرَ بُطْرُسُ كَلِمَةَ الرَّبِّ إِذْ قَالَ لَهُ: «قَبْلَ أَنْ يَصِيحَ الدِّيكُ تَكُونُ قَدْ أَنْكَرْتَنِي ثَلاَثَ مَرَّاتٍ». وَانْطَلَقَ إِلَى الْخَارِجِ، وَبَكَى بُكَاءً مُرّاً». لوقا ٦١:٢٢، ٦٢.
منذ ذلك اليوم أصبح بطرس رجُلأ مختلفا. فأنه لم يعد يعيش لإرضاء الحشد، ولكن كان مصمما على إرضاء الله وحده. بعد تجدده، عندما مثل أمام المجلس اليهودي، وهدد بالضرب اذا استمر بالتبشيرعن يسوع، أجاب بطرس بلا خوف «يَنْبَغِي أَنْ يُطَاعَ اللهُ لاَ النَّاسَ». أعمال الرسل ٢٩:٥. اثبت بطرس عن محبته الأبدية ليسوع عندما اختار أن يصلب رأسا على عقب من قبل الامبراطور الروماني نيرون بدلا من أن ينكر ربه مرة أخرى.
١. كيف يحدد الله ما إذا كنا معه أم عليه؟
متى ٧: ٢١ لَيْسَ كُلُّ مَنْ يَقُولُ لِي: يَارَبُّ، يَارَبُّ! يَدْخُلُ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ. بَلِ الَّذِي__________ إِرَادَةَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ.
رومية ٦: ١٦ أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِي تُقَدِّمُونَ ذَوَاتِكُمْ لَهُ عَبِيدًا لِلطَّاعَةِ، أَنْتُمْ عَبِيدٌ لِلَّذِي تُطِيعُونَهُ: إِمَّا لِلْخَطِيَّةِ لِلْمَوْتِ أَوْ لِلطَّاعَةِ لِلْبِرِّ؟
الجواب: ____________________
ملاحظة: انه مبدأ بسيط ألا وهو إنه يتم تحديد ولاءنا بالذين نستمع إليهم. إن كنا نقول إننا عبيد الله ولكن نأخذ تعليماتنا من الشيطان أو العالم، فنحن نخدع أنفسنا.
٢.عندما تتناقض وصايا الله والناس، حسب أقوال بطرس, من يبغي أن يطاع؟
أعمال الرسل ٢٩:٥ فَأَجَابَ بُطْرُسُ وَالرُّسُلُ وَقَالُوا:«يَنْبَغِي أَنْ يُطَاعَ _________ أَكْثَرَ مِنَ النَّاسِ.
الجواب : ____________________
ملاحظة: بعد أن تجدد بطرس وأحب يسوع من كل قلبه، قال للمجمع اليهودي أن ولاءه الأول هو لله. لقد تعلمنا أنه في الأيام الأخيرة، قوانين الوحش والناس سوف تتعارض مع قوانين الله. يجب علينا الآن إختيار الانصياع لوصايا الله، بصرف النظر عن العواقب.
٣. كيف يمكن أن نظهر حبنا لله؟
يوحنا ٣١:٨... إِنْ ثَبَتُّمْ فِي__________ فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ تَلاَمِيذِي،
يوحنا ١٥:١٤ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَاحْفَظُوا وَصَايَايَ،
١ يوحنا ٤:٢ مَنْ قَالَ: «قَدْ عَرَفْتُهُ» وَهُوَ لاَ يَحْفَظُ وَصَايَاهُ، فَهُوَ كَاذِبٌ وَلَيْسَ الْحَقُّ فِيهِ.
الجواب: ____________________
ملاحظة: إن أفضل دليل على حب الشخص ليسوع هو أن يفعل مشيئته، وقانون الله هو التعبير االمثالي عن مشيئته (مزمور ٨:٤٠).
٤. وفقا ليسوع، لماذا تظاهر المرائين بانهم متدينين؟
متى ٢:٦
متى ٥:٦ ...لِكَيْ يَظْهَرُوا لِلنَّاسِ...
الجواب: ____________________
ملاحظة: يخبرنا الكتاب المقدس «لأَنَّ الإِنْسَانَ يَنْظُرُ إِلَى الْمَظْهَرِ الْخَارِجِيِّ وَأَمَّا الرَّبُّ فَإِنَّهُ يَنْظُرُ إِلَى الْقَلْبِ». ١ صموئيل ٧:١٦. والمسيحي الحقيقي يهمه ما يراه الله فيه وليس ما يراه العالم.
٥. بصفة عامة هل نكون في أمان عندما نتبع الحشد؟
الخروج ٢:٢٣ لاَ__________ الْكَثِيرِينَ إِلَى فَعْلِ الشَّرِّ...
متى ١٣:٧، ١٤ «اُدْخُلُوا مِنَ الْبَاب الضَّيِّقِ، لأَنَّهُ وَاسِعٌ الْبَابُ وَرَحْبٌ الطَّرِيقُ الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى الْهَلاَكِ، وَكَثِيرُونَ هُمُ الَّذِينَ يَدْخُلُونَ مِنْهُ! مَا أَضْيَقَ الْبَابَ وَأَكْرَبَ الطَّرِيقَ الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى الْحَيَاةِ، وَقَلِيلُونَ هُمُ الَّذِينَ يَجِدُونَهُ!
١ بطرس ٢٠:٣ إِذْ عَصَتْ قَدِيمًا، حِينَ كَانَتْ أَنَاةُ اللهِ تَنْتَظِرُ مَرَّةً فِي أَيَّامِ نُوحٍ، إِذْ كَانَ الْفُلْكُ يُبْنَى، الَّذِي فِيهِ خَلَصَ قَلِيلُونَ، أَيْ ثَمَانِي أَنْفُسٍ بِالْمَاءِ.
الجواب: ____________________
ملاحظة: يبدو من التاريخ أنه الأكثرية دائما تقوم بإتخاذ القرارات الخاطئة. كان الحشد يريد أن يرجم موسى ويعود إلى العبودية في مصر (عدد ٤:١٤-١٠). كان الحشد الذي صرخ «اصْلِبْهُ، اصْلِبْهُ.» لوقا ٢١:٢٣. وفي الأيام الأخيرة, الأكثرية سيختارون علامة الوحش وليس الأقلية (رؤيا ١٦:١٣).
٦. كيف يشعر يسوع عندما نعطي للعادات والتقاليد أهمية أكثر من وصايا الله؟
مرقس ٧:٧، ٩ وَ__________ يَعْبُدُونَنِي وَهُمْ يُعَلِّمُونَ تَعَالِيمَ هِيَ وَصَايَا النَّاسِ. ثُمَّ قَالَ لَهُمْ:«حَسَنًا! رَفَضْتُمْ وَصِيَّةَ اللهِ لِتَحْفَظُوا تَقْلِيدَكُمْ!
الجواب: ____________________
٧. هل ستكون المسيحية الحقيقية شائعة في الأيام الأخيرة؟
متى ٩:٢٤ حِينَئِذٍ يُسَلِّمُونَكُمْ إِلَى ضِيق وَيَقْتُلُونَكُمْ، وَتَكُونُونَ ________ مِنْ جَمِيعِ الأُمَمِ لأَجْلِ اسْمِي.
٢ تيموثاوس ١٢:٣ وَجَمِيعُ الَّذِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَعِيشُوا بِالتَّقْوَى فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ يُضْطَهَدُونَ.
رؤيا ١٧:١٢فَغَضِبَ التِّنِّينُ عَلَى الْمَرْأَةِ، وَذَهَبَ لِيَصْنَعَ حَرْبًا مَعَ بَاقِي نَسْلِهَا الَّذِينَ يَحْفَظُونَ وَصَايَا اللهِ، وَعِنْدَهُمْ شَهَادَةُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ
رؤيا ١٥:١٣5 وَأُعْطِيَ أَنْ يُعْطِيَ رُوحًا لِصُورَةِ الْوَحْشِ، حَتَّى تَتَكَلَّمَ صُورَةُ الْوَحْشِ، وَيَجْعَلَ جَمِيعَ الَّذِينَ لاَ يَسْجُدُونَ لِصُورَةِ الْوَحْشِ يُقْتَلُونَ.
الجواب: ____________________
ملاحظة: في الأيام الأخيرة، الشيطان وأتباعه سوف يشنون حربا شاملة ضد أبناء الله الحقيقين الذين يؤمنون بالكتاب المقدس.
٨. هل من الممكن أن نخدم الله والعالم؟
متى ٢٤:٦ لاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْدِمَ سَيِّدَيْنِ، لأَنَّهُ إِمَّا أَنْ يُبْغِضَ الْوَاحِدَ وَ________ الآخَرَ، أَوْ يُلاَزِمَ الْوَاحِدَ وَيَحْتَقِرَ الآخَرَ
متى ٣٠:١٢ مَنْ لَيْسَ مَعِي فَهُوَ عَلَيَّ، وَمَنْ لاَ يَجْمَعُ مَعِي فَهُوَ يُفَرِّقُ.
الجواب: ____________________
ملاحظة: في هذه المعركة بين المسيح والشيطان، ليس هناك منطقة محايدة. فمن المستحيل أن نكون على الحياد بمثابة المتفرج. إذا كنا لا نتعاون مع يسوع، فنحن في الواقع نساعد الشيطان.
٩. هل من السليم أن نحب صديق أو أحد أفراد الأسرة أكثر من يسوع؟
متى ٣٧:١٠ مَنْ أَحَبَّ أَبًا أَوْ ___________أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي، وَمَنْ أَحَبَّ ابْنًا أَوِ ابْنَةً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي،
لوقا ٢٦:١٤ إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَيَّ وَلاَ يُبْغِضُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَامْرَأَتَهُ وَأَوْلاَدَهُ وَإِخْوَتَهُ وَأَخَوَاتِهِ، حَتَّى نَفْسَهُ أَيْضًا، فَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يَكُونَ لِي تِلْمِيذًا.
متى ٥٠:١٢ لأَنَّ مَنْ يَصْنَعُ مَشِيئَةَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ هُوَ أَخِي وَأُخْتِي وَأُمِّي.
الجواب: ____________________
ملاحظة: يسوع يشير هنا إلى أن أفضل وسيلة لمساعدة وخلاص أحبائنا هي أن نعطيه (يسوع) الأولوية في حياتنا. خطأ مأساوي ان نضع طبيعة عواطفنا للعائلة أو الأصدقاء قبل واجبنا الأول لمخلصنا وخالقنا.
١٠. هل من الحكمة أن نضع مهنتنا المزدهرة أو كنوز الأرض قبل يسوع؟
متى ٢٦:١٦ لأَنَّهُ مَاذَا يَنْتَفِعُ الإِنْسَانُ لَوْ رَبحَ __________كُلَّهُ وَخَسِرَ نَفْسَهُ؟ أَوْ مَاذَا يُعْطِي الإِنْسَانُ فِدَاءً عَنْ نَفْسِهِ؟
لوقا ١٥:١٢وَقَالَ لَهُمُ:«انْظُرُوا وَتَحَفَّظُوا مِنَ الطَّمَعِ، فَإِنَّهُ مَتَى كَانَ لأَحَدٍ كَثِيرٌ فَلَيْسَتْ حَيَاتُهُ مِنْ أَمْوَالِهِ».
الجواب: ____________________
ملاحظة: إن الإعتقاد بأن السعادة والأمان ياتيان من الوظيفة الجيدة أو الأشياء المادية هي خدعة مميتة. على العكس تماما، قال يسوع: «فَأَسْهَلُ أَنْ يَدْخُلَ الْجَمَلُ فِي ثَقْبِ إِبْرَةٍ، مِنْ أَنْ يَدْخُلَ الْغَنِيُّ إِلَى مَلَكُوتِ اللهِ». مرقس ٢٥:١٠.
١١. هل من السليم مواصلة عصياننا لإرادة الله بعد أن يظهر لنا الحقيقة؟
هوشع ٦:٤ قَدْ ________ شَعْبِي مِنْ عَدَمِ الْمَعْرِفَةِ. لأَنَّكَ أَنْتَ رَفَضْتَ الْمَعْرِفَةَ أَرْفُضُكَ أَنَا حَتَّى لاَ تَكْهَنَ لِي. وَلأَنَّكَ نَسِيتَ شَرِيعَةَ إِلهِكَ أَنْسَى أَنَا أَيْضًا بَنِيكَ.
العبرانيين ٢٦:١٠فَإِنَّهُ إِنْ أَخْطَأْنَا بِاخْتِيَارِنَا بَعْدَمَا أَخَذْنَا مَعْرِفَةَ الْحَقِّ، لاَ تَبْقَى بَعْدُ ذَبِيحَةٌ عَنِ الْخَطَايَا،
الجواب: ____________________
١٢. ماذا سيحدث لأولئك الذين يصرون على رفض الحقيقة؟
٢ تسالونيكي ١٠:٢-١٢ وَبِكُلِّ خَدِيعَةِ الإِثْمِ، فِي ____________، لأَنَّهُمْ لَمْ يَقْبَلُوا مَحَبَّةَ الْحَقِّ حَتَّى يَخْلُصُوا. وَلأَجْلِ هذَا سَيُرْسِلُ إِلَيْهِمُ اللهُ عَمَلَ الضَّلاَلِ، حَتَّى يُصَدِّقُوا الْكَذِبَ، لِكَيْ يُدَانَ جَمِيعُ الَّذِينَ لَمْ يُصَدِّقُوا الْحَقَّ، بَلْ سُرُّوا بِالإِثْمِ.
يوحنا ١٩:٣ وَهذِهِ هِيَ الدَّيْنُونَةُ: إِنَّ النُّورَ قَدْ جَاءَ إِلَى الْعَالَمِ، وَأَحَبَّ النَّاسُ الظُّلْمَةَ أَكْثَرَ مِنَ النُّورِ، لأَنَّ أَعْمَالَهُمْ كَانَتْ شِرِّيرَةً.
الجواب: ____________________
ملاحظة: يعلمنا الكتاب المقدس ان يسوع هو الحقيقة (يوحنا ٦:١٤). في قبول أو رفض الحقيقة مهما كانت هو قبول أو رفض يسوع.
١٣.هل أولئك الذين يضطهدون شعب الله في الأيام الأخيرة يؤمنون بأنهم يفعلون الشيء الصحيح؟
يوحنا ٢:١٦ سَيُخْرِجُونَكُمْ مِنَ الْمَجَامِعِ، بَلْ تَأْتِي سَاعَةٌ فِيهَا يَظُنُّ كُلُّ مَنْ يَقْتُلُكُمْ أَنَّهُ يُقَدِّمُ __________ ِللهِ.
الجواب: ____________________
١٤. كيف وصف بطرس هؤلاء الذين تعلموا الحقيقة ولكن رفضوا إتباعها؟
٢ بطرس ٢١:٢، ٢٢ لأَنَّهُ كَانَ خَيْرًا لَهُمْ لَوْ لَمْ يَعْرِفُوا طَرِيقَ الْبِرِّ، مِنْ أَنَّهُمْ بَعْدَمَا عَرَفُوا، يَرْتَدُّونَ عَنِ الْوَصِيَّةِ الْمُقَدَّسَةِ الْمُسَلَّمَةِ لَهُمْ. قَدْ أَصَابَهُمْ مَا فِي الْمَثَلِ الصَّادِقِ:«كَلْبٌ قَدْ عَادَ إِلَى قَيْئِهِ»، وَ«خِنْزِيرَةٌ مُغْتَسِلَةٌ إِلَى ________ الْحَمْأَةِ».
الجواب: ____________________
١٥.هل إتباع يسوع يتضمن بعض النضال ونكران الذات؟
لوقا ٢٣:٩ وَقَالَ لِلْجَمِيعِ:«إِنْ أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي، ________ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ كُلَّ يَوْمٍ، وَيَتْبَعْنِي.
الجواب: ____________________
١٦.هل من السليم مماطلة أو تأجيل أخذ القرار لإتباع يسوع؟
العبرانيين ٧:٤«الْيَوْمَ، إِنْ __________ صَوْتَهُ فَلاَ تُقَسُّوا قُلُوبَكُمْ».
العبرانيين ٣:٢فَكَيْفَ نَنْجُو نَحْنُ إِنْ أَهْمَلْنَا خَلاَصًا هذَا مِقْدَارُهُ؟
٢ كورنثوس ٢:٦... هُوَذَا الآنَ وَقْتٌ مَقْبُولٌ. هُوَذَا الآنَ يَوْمُ خَلاَصٍ.
الجواب: ____________________
ملاحظة: إن أفضل وقت للإنصات إلى صوت الله هو عند سماعه، وأفضل وقت لعمل مشيئة الله هو عندما يظهر لنا مشيئته. فخ الشيطان المفضل هو خداع الناس إلى الإعتقاد بأن لديهم متسع من الوقت لإتخاذ هذا القرار. الشيطان يعلم أن صوت التبكيت بواسطة روح الله سينخفض تدريجيا إذا تجاهلناه. سيكون هناك ملايين لا تحصى من الهالكين الذين كانوا يخططون بإخلاص أن يتبعوا يسوع يوما ما في المستقبل، ولكن «يوما ما» لم يأت أبدا.
١٧. ما هي الفوائد التي تأتي نتيجة لقبول وإتباع الحق؟
مزمور ١٦٥:١١٩__________ جَزِيلَةٌ لِمُحِبِّي شَرِيعَتِكَ، وَلَيْسَ لَهُمْ مَعْثَرَةٌ.
يوحنا ٣٢:٨ وَتَعْرِفُونَ الْحَقَّ، وَالْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ
١ بطرس ٢٢:١ طَهِّرُوا نُفُوسَكُمْ فِي طَاعَةِ الْحَقِّ بِالرُّوحِ ..
الجواب: ____________________
ملاحظة: سلام عظيم وأمن وحرية تملأ قلوب وحياة أولئك الذين يحصلون على الحق ويطيعونه.
١٨.ما هو السؤال الذي سأله يسوع لبطرس ثلاث مرات؟
يوحنا ١٧:٢١قَالَ لَهُ ثَالِثَةً:«يَا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا، ___________؟»
الجواب: ____________________
ملاحظة: هذا هو السؤال الأكثر أهمية عندما يتعلق الأمر في استسلامنا التام والكامل لإرادة الله. هل تحبه؟.
لا تحظى الحقيقة بشعبية في هذا العالم الشرير، والجماهير دائما تقريبا يختارون الطريق السهل. يسوع قد أظهر محبته العظيمة لك عندما سلّم حياته ودفعها ثمنا لخطاياك كلها. الرب لديه خطة رائعة لحياتك. لهذا السبب كشف لك الحق. هل تعيد الآن هذا الحب من خلال اعطائه كل قلبك بوسطة إختيارك أن تقبله ربا لك، وأن تتبعه حيث يرشدك؟
إستجابتك : ____________________